الأربعاء , 29 مارس 2023
الرئيسية / صفحه 35

أرشيف الموقع

4 سيارات تهريب تدخل المنطقة العازلة..والجيش يتدخّل

 

تم صباح اليوم الاثنين إيقاف واحدة من بين أربع سيارات تهريب قادمة من ليبيا دخلت المنطقة الحدودية العازلة فيما حاولت السيارات الثلاث الأخرى الفرار،  وفق ما جاء في بلاغ لوزارة الدفاع الوطني. 

وأضافت الوزارة أن سائق إحدى هذه السيارات التي تم اعتراضها من طرف دورية عسكرية شمال المنطقة الغريبة عمد إلى محاولة دهس عنصر عسكري، مما اضطر الدورية إلى إطلاق عيارات نارية تحذيرية في الهواء  ثم التصويب في اتجاه عجلات السيارة وإجبارها على التوقف.

تركيز جدار كهربائي على الحدود مع ليبيا لمنع تسلل الإرهابيين قريبا

 

قالت اليوم الاثنين 10 نوفمبر 2014 مصادر امنية ان الأجهزة الأمنية وضعت خطة وقائية للتصدي للمخاطر الإرهابية الكبيرة المحدقة بالبلاد، وتتضمن الخطة إقامة جدار كهربائي عازل على الحدود التي تصعب حراستها بصفة دقيقة من جهة ليبيا ويبلغ سمك الجدار الفاصل عشرات السنتمترات.

 

واستنادا الى ما نقلته صحيفة "المصور" فإنّ هذا المشروع سيتمّ وضعه بمساعدة المانية، كما تنص الخطة وفق ذات المصدر على تركيز صواريخ صغيرة الحجم في محيط أكثر من مائة كيلو متر مربع حول السياج الفاصل.

 

اما فيما يتعلق بالحدود الجزائرية فقد ذكرت المصادر الأمنية انه تم تكثيف عمليات حفر الخنادق على مستوى المناطق الوعرة والجبلية لتعطيل تحرك الجماعات الإرهابية المتسللة على تلك الحدود.

حلق الوادي: حجز 400 عبوة غاز مشل للحركة و5 صواعق كهربائية على متن سيارة قادمة من جنوة

 

تمكنت اليوم الجمعة 7 نوفمبر 2014 مصالح الديوانة بميناء حلق الوادى من حجز 440 عبوة غاز مشل للحركة و5 صواعق كهربائية على متن سيارة ذات ترقيم اجنبى يقودها مواطن تونسى.

وتم  الكشف عن العملية خلال قيام أعوان الديوانة بالميناء بتفتيش السيارات القادمة إلى تونس من مدينة جنوة الايطالية على متن إحدى البواخر الأجنبية.

وقد تم حجز البضاعة وإحالة صاحب السيارة على مصالح إدارة الأبحاث الديوانية للبحث والتحرى . 

صفاقس : إحباط عملية تهريب 9 بنادق صيد

 

تمكنت فرقة الحراسة والتفتيشات الديوانية بصفاقس على مستوى معتمدية الصخيرة من  إحباط عملية تهريب 9 بنادق صيد عيار 16 مم وذلك حسب ما أكده مصدر أمني لمراسل شمس أف أم بالجهة. ووفق ذات المصدر فإن هذه البنادق قادمة من بن قردان في اتجاه ولاية القيروان. هذا ومازالت الأبحاث متواصلة

«غول» التجارة الموازية:خطره شامل والحل في «ترويضه»

 

تغولت التجارة الموازية بصورة كبيرة بنسبة بلغت 30% في تونس في السنوات الاخيرة لترفع نسبة الاقتصاد الموازي إلى 54% لتشكل خطرا شاملا على تونس تداعياته ليست فقط اقتصادية بل صحية واجتماعية وحتى امنية وسياسية اذا ربطناها بالارهاب وبانها الممول الاول للجماعات الارهابية وذلك رغم الخطة الوطنية للحكومة للتصدي للظاهرة والتي قامت على ثلاث  نقاط أساسية هي التدخلات الميدانية عن طريق فرق المراقبة وتوفير الإمكانيات المادية الضرورية لذلك والتعريف إعلاميا بخطورتها. 
قد يتبادر الى الاذهان ان التجارة الموازية سببها التهريب فحسب ورغم ان هذا العامل يساهم بنسبة كبيرة جدا في انتشارها الا ان التجارة الموازية في نسبة منها مرخص لها من خلال رخص التوريد التي تمنحها وزارة التجارة والتي سرعان ما يحيد بعض الحاصلين عليها حتى لا نعمم عن طريق القانون فيوردون حتى ما لم يتم الاتفاق عليه وما تنتجه مصانع تونسية كما يتهربون من دفع ما عليهم من اداءات بما انعكس بالسلب على الشركات والمصانع التونسية التي خسرت معركة المنافسة مع هذا النوع من «التجار» لان الفارق في الكلفة بينهما كبير.
سرطان مستشر خطره شامل
شكلت التجارة الموازية خاصة في شقها المرتكز على التهريب سرطانا خطيرا تسارع انتشاره في جسم الاقتصاد التونسي بما يهدده في مقتل فالمهربون لم يستثنوا منتجا لم يهربوه ليباع على قارعة الطرقات بابخس الاثمان رغم انه على المدى المتوسط وليس البعيد سيفقد الاقتصاد التونسي توازنه فقطاع التبغ الذي يوفر لميزانية الدولة حوالي 1290 مليون دينار هو أحد اكبر القطاعات المتضررة من التجارة الموازية اذ يخسر اقتصادنا سنويا حوالي 500 مليار اما قطاع الإطارات المطاطية فقد تزايدت خسائره بسبب تفاقم ظاهرة التجارة الموازية والتي فاقت 300 مليار هذا بالإضافة إلى تسبب المطاطات المقلّدة في حوادث مرور خطيرة .وحسب مصادر من منظمة الاعراف فإن ما بين 30 و70 بالمائة من النشاط التجاري في السوق الموازية في حين أن المعدلات العالمية بين 15 و20 بالمائة وهو ما دفع مصانع وشركات الى رفع راية الاستسلام وغلق ابوابها وقد كشفت دراسة صدرت خلال هذه السنة عن البنك الدولي ان قيمة المواد المهربة على الحدود التونسية البرية تصل الى 1.2 مليار دينار تونسي سنويا وان المواد التي يتم تهريبها، هي المحروقات والملابس الجاهزة والغلال والاجهزة المنزلية وهذه كلها بضائع منتجة في تونس ما يجعل الخسارة مضاعفة لانها ستمس الدولة وايضا منتجيها المعترف بهم ممن يدفعون ما عليهم من اداءات ولهم طاقة تشغيلية معتبرة.
المعالجة الشاملة غائبة
رغم صيحات الفزع التي تطلقها في كل حين وآن السلطات الرسمية والمنظمات الوطنية ورجال الاعمال بل والمختصون في الصحة والبيئة جراء استفحال التجارة الموازية فان مقاربات معالجة هذه الظاهرة مازالت تعاني من قصور كبير لانها اعتمدت في جانب كبير منها على الحلول الامنية في حين ان الافضل دراسة هذه الظاهرة من كل النواحي والتساؤل عن اسباب استفحالها لان معرفة السبب هو قطعا اول خطوة على طريق علاج المرض بنجاعة ويكفي ان ننظر الى الاعداد الهائلة من المستفيدين من التجارة الموازية لنجد انها تساهم في تشغيل ما لا يقل عن 31.4٪ من الفئة النشيطة من غير الفلاحين كما أن 30٪ من العاملين فيها هم من الفلاحين الذين تركوا نشاطهم الفلاحي للعمل في هذا المجال والاكيد انهم لم يتركوا عملهم الاصلي الال انه لم يعد مربحا اما الفئة الاولى المذكورة آنفا فانها لم تقتحم هذا المجال رغم المخاطر المحيطة بالعمل فيه الا لأن البطالة قتلت لديهم الشعور بالخوف وايضا الشعور بالمسؤولية على اقتصاد لم ينعموا بخيراته كما ان هذه التجارة تمثل ملاذا للمواطن الذي اهترأت قدراته الشرائية بصفة كبيرة جدا وهذا ما اكدته ارقام دراسة بينت ان 77,6 % من التونسيين يتزودون من التجارة الموازية وان 66,8٪ منهم لا يتحرجون من اقتناء بضائع مجهولة الهوية أو غير مراقبة وهذا طبعا بسبب عدم قدرتهم على اقتناء احتياجاتهم من السوق الرسمية.
امام هذه الارقام فان الحل يكمن في معالجة اسباب الظاهرة وليس نتائجها ولن يتحقق الا في معالجة شاملة لواقع الفلاحة وتسريع نسق التنمية للقضاء على البطالة لكن في انتظار ذلك لا مهرب من استيعاب هذه التجارة والعاملين فيها بتقنينها الى اقصى حد مع تمتيع العاملين بها من تسهيلات في الاداءات القمرقية وإحداث مناطق حرة في المدن الحدودية .

قفصة: وفاة عون سجون في اصطدام سيارة إدارية بشاحنة تهريب

 

جد مساء أمس بالطريق الرابطة بين قفصة وسيدي بوزيد وتحديدا قرب مفترق معتمدية سيدي عيش حادث مرور اليم ذهب ضحيته عون بالسجون. وتفاصيل الحادث تمثلت في أن سيارة إدارية تابعة لمصحلة السجون كانت تنقل أحداثا موقوفين من سيدي بوزيد إلى قفصة وعلى مستوى مفترق سيدي عيش صدمتها سيارة تهريب فأدى الحادث إلى وفاة عون بالسجون وإصابة اثنين آخرين وإصابة كذلك نفرين من الأحداث الموقوفين.

نشاط وحدات الأمن والحرس الوطني

 

تمكن أعوان الأمن والحرس الوطني أول أمس الاثنين من حجز مواد مهربة ومخدرة واحباط عمليات اجتياز للحدود خلسة في عدد من جهات البلاد وفق بلاغات نقلتها (وات) أمس الثلاثاء عن وزارة الداخلية. فقد تم بولاية جندوبة ضبط شاحنتين محملتين بـ4500 لتر من مادة الغازوال. وفي ولاية قابس تم حجز كمية من معدن الذهب مجهولة المصدر تقدر قيمتها بحوالي 3500 دينار داخل سيارة أجرة وتم الاحتفاظ بالسائق وحجز البضاعة. وفي ولاية بنزرت تم الاحتفاظ بـ11 شخصا اصيلي منطقة رأس الجبل من أجل اجتياز الحدود خلسة بعد ضبطهم بسواحل غار الملح. كما تمكن اعوان الامن الوطني بالقصرين من ايقاف ثلاثة اشخاص بحوزتهم كيلوغرام ونصف من مادة القنب الهندي (الزطلة). وحجز اعوان الادارة الفرعية لمكافحة المخدرات بإدارة الشرطة العدلية حوالي 9 كلغ من مخدر عجين التكروري محملة داخل سيارتين بمنطقة مرناق من ولاية بن عروس.

لطفي بن جدو : هناك عمليات جارية للكشف عن مسالك تهريب اسلحة ينتهجها التكفيريون

 

أكد وزير الداخلية لطفي بن جدو على هامش اشرافه على انعقاد مجلس الأمن الجهوي بسيدي بوزيد اليوم الإثنين 20 اكتوبر 2014 وجود عمليات جارية لكشف النقاب عن مسالك تهريب الأسلحة وكيفية ترويجها وعدد من الضالعين في تهريب السلاح.

وأوضح بن جدو أنه تم الكشف عن مسالك تهريب ينتهجها التكفيريون لتهريب السلاح مؤكدا أن وحدات الحرس والأمن الوطنيين تمكنا من تحقيق ضربات موفقة في هذا الإتجاه ستكشف تفاصيلها لاحقا على حد قوله.

القيروان: دورية أمنية تحجز كمية من الرصاص الذائب

 

 

تمكنت دورية من الشرطة  في الطريق الحزامية  بمدينة القيروان اليوم الإثنين 13 أكتوبر 2014 من حجز كمية من الرصاص الذائب على متن شاحنة.

 

وقد تم إيقاف السائق لمعرفة مصدر هذه الكمية من الرصاص ووجهتها وحجز الشاحنة بما حملت.

وحسب المعلومات الأولية فإن كمية الرصاص قد تم جلبها من ولاية القصرين  باتجاه تونس العاصمة

محمد علي العروي : الكشف عن بارونات التهريب التي لها علاقة بالإرهابيين

 

أكد الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية محمد علي العروي اليوم الجمعة في مداخلة له في برنامج "بوليتيكا" أنه تم الكشف عن عديد "بارونات" التهريب الذين تربطهم علاقة وثيقة بالعناصر الإرهابية.

وأضاف العروي أن الابحاث أثبتت وجود ارتباطا وثيقا بين المهربيين و العناصر الإرهابية وذلك من خلال إيصال الأسلحة أوالمؤونة والأموال .