شهدت منطقة بوكماش الليبية التي تبعد عن معبر رأس من ولاية مدنين بـ10 كلم معارك.
وأكد الناشط الحقوقي بالمناطق الحدودية مصطفى عبد الكبير أن الضربات الجوية متواصلة منذ مدة والجيش الليبي يعتبرها ضربات استباقية من أجل السيطرة على المعبر.
وأضاف عبد الكبيرفي تصريح لشمس أف أم، أنه من غير الممكن أن تتقلص مسافة الضربات إلى أقل من 10 كلم عن معبر رأس جدير.
ولاحظ أن المعبر مفتوح ويسير بشكل طبيعي من الجانب التونسي وأن هناك احتياطات أمنية ومراقبة الوضه تحسبا لأي طارئ.
لقراءة الخبر من مصدره اضغط على الرابط التالي