تراجع زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي عن التصريحات السابقة له والتي أعلن فيها أن السلفيين المتشددين يشكلون خطرا على تونس وأن الحكومة المؤقتة الحالية تعتزم تشديد القبضة الأمنية ضدهم.
ونفى وجود أي نية لمحاربة أي تيار ديني مؤكدا أن عهد الإقصاء والحملات الأمنية انتهى في تونس.
كما أشار الغنوشي في تصريحاته على الوطنية الأولى الى أنه لا وجود لحملة على أي تيار وأن تونس لكل التونسيين، والسلفيون هم جزء من هذه البلاد”، ونقلت التصريحات أن “عهد الإقصاء والحملات الأمنية إنتهى نحن في دولة القانون والقانون يجب أن يُطبق على الجميع على السلفي والخلفي”.
وتجدر الاشارة الى ان راشد الغنوشي صرح في حوار مع إحدى وكالات الأنباء العالمية أمس أن السلفيين لا يمثلون خطرا على النهضة فقط بل على الحريات العامة في البلاد وعلى أمنها.
تراجع زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي عن التصريحات السابقة له والتي أعلن فيها أن السلفيين المتشددين يشكلون خطرا على تونس وأن الحكومة المؤقتة الحالية تعتزم تشديد القبضة الأمنية ضدهم.
ونفى وجود أي نية لمحاربة أي تيار ديني مؤكدا أن عهد الإقصاء والحملات الأمنية انتهى في تونس.
كما أشار الغنوشي في تصريحاته على الوطنية الأولى الى أنه لا وجود لحملة على أي تيار وأن تونس لكل التونسيين، والسلفيون هم جزء من هذه البلاد"، ونقلت التصريحات أن "عهد الإقصاء والحملات الأمنية إنتهى نحن في دولة القانون والقانون يجب أن يُطبق على الجميع على السلفي والخلفي".
وتجدر الاشارة الى ان راشد الغنوشي صرح في حوار مع إحدى وكالات الأنباء العالمية أمس أن السلفيين لا يمثلون خطرا على النهضة فقط بل على الحريات العامة في البلاد وعلى أمنها.